“ لولا المشقةُ سادَ الناسُ كُلَهم ... الجودُ يُفقِر والإقدامُ قَتَّالُ نسخ أبو الطيب المتنبي
“
عادةً، أضرحة الفقدان تبقى عارية، ففي تلك المقابر لا تنبت سوى أزهار الكراهية؛ ذلك أن الكراهية لا الصداقة هي ابنة الحب!
الناس لا يقذفون بالحجارة إلا على أغصان الشجرة المثمرة.
نادرا ما يقضي على العبقري أحد إلا نفسه.