“ الأم مدرسة إذا أعددتها ... أعددت شعبا طيب الأعراق نسخ حافظ إبراهيم
“
دببت للمجد والساعون قد بلغوا جهد النفوس وألقوا دونه الأُزُرا وكابدوا المجد حتى ملّ أكثرهم وعانق المجد من أوفى ومن صبرا لاتحسب المجد تمراً أنت آكله لن تبلغ المجد حتى تلعق الصـبرا
قل لي من هو محاميك أقول لك من أنت.
الخوف يتبع الجريمة، وهذا هو عقابها.