“ لا تتوقف عن الابتسام حتى وإن كنت حزينا فلربما فتن أحد بابتسامتك. نسخ جابرييل جارسيا ماركيز
“
إن الطريق مظلم وحالك، فإذا لم تحترق أنت وأنا فمن سينير الطريق؟
انهض بنفسك، لا تنتظر أحدا.
قوله تعالى ((ما غرك بربك الكريم))) يحمل الإنسان على أن يستحي من الله، وليس الوازع الأقوى هو الخوف و إنما الحب والرجاء أقوى منه، فعندما يكون الإنسان على معرفة بكرم الله و لطفه و رحمته يندفع إلى الطاعة و ترك المعصية.