“ أكيس الكيْس التقوى، وأحمق الحَمَق الفجور، وأصدق الصِدْق الأمانة، وأكذب الكذِب الخيانة. نسخ أبو بكر الصديق
“
يجب ألا تكون التسوية في أي حال على حساب المبدأ، ويجب ألا نعدل عنها، ولو قامت علينا، مؤقّتاً ولفترة قصيرة أو طويلة، نقمة واعتراض قلّة أو كثرة من الناس، لأنه يجب ألا ننسى أبداً، وألاّ يسقط من حسابنا أن معظم المعارضين والناقمين هم من الشهود المتفرّجين، أي لا قيمة نضالية لهم في حساب المناضلين الحقيقيين.
الحظ يساند الشجعان.
قهر الإنسان بالفقر وقهره بالخوف، وأهم من ذلك قهره بالجهل أن يعيش الإنسان ويموت دون أن يعرف أن فى الدنيا علماً فاته وجمالا فاته وحياة لم يعشها أبدا.