“ لا ترسل رسولك جاهلا، فإن لم تجد حكيما فكن رسول نفسك. نسخ لقمان الحكيم
“
رَحم اللهُ أقواماً كانِت الدنيا عندَهُم وديعة ، حتى ردُّوها إلى منِ ائتمنهُم عليها، ثم راحوا خفافاً غير مُثقلين.
إن الشهوة الخفية حب اطلاع الناس على العمل.
الصغار الذين يواجهون الدبابة في فلسطين يفعلون عملا جنونيا. يختارون لحظة مطلقة من المعنى والقدرة؛ حرية مركزة وبعدها الموت. يشترون لحظة واحدة بكل حياتهم. هذا جنون، ولكنه جنون جميل لأن اللحظة أثمن من حياة ممتدة في وحل العجز والمهانة.