“ أنا لا أعيش في الأحلام، بل في تأملات الواقع الذي ربما يكون المستفبل. نسخ راينر ماريا ريلكه
“
الذي لا يقرأ سيظل أسيراً للأسئلة التي يطرحها غيره، وأسيراً لإجاباتهم أيضاً، فحدود تفكيره لا تتجاوز محيطه إثارة وإفادة. وأما القارئ فإنه يتسائل أكثر، ويجد إجابات عنها أوفر، ويفكر في الزوايا المهملة والمساحات المهمشة، ولذلك كانت القراءة متنفسًا للأحرار والمبدعين.
الأعمال الفنية تنبع دائما من أناس واجهوا الخطر ووصلوا إلى النهاية القصوى للتجربة.
كلما أساء لي أحد أحاول أن أرفع روحي عاليا بحيث لا تستطيع الإساءة الوصول إليها.