“ الفقر أبو الجريمة. نسخ ماركوس اوريليوس
“
يا مَن يُقَبّلُ للوَداعِ أنامِلي! إنّي إلى تَقبيلِ ثَغرِكَ أشوَقُ
لم أشرَبِ الخمر ابتغاء الطرب ولا دعتني قلّة في الأدب، ولكنّ إحساسي نزاعًا إلى إطلاق نفسي كان كلّ السبب
إذا شعرت و أنت تقلب الصفحة الأخيرة في الكتاب الذي تقرأه أنك فقدت صديقاً عزيزاً فأعلم أنك قد قرأت كتاباً رائعاً.