“ وَيخشَى عُبابُ البَحْرِ وَهْوَ مكانهُ ... فكَيفَ بمَنْ يَغشَى البِلادَ إذا عَبا نسخ أبو الطيب المتنبي
“
فلنقرأ كل ما يصل إلى أيدينا بحذر وبعقل ناقد فما أكثر ما يدس لنا من سموم يراد بها هلاكنا.
قس ما يمكن أن يقاس، واجعل ما لا يمكن قياسه يخضع للقياس.
سلاحك ونور دربك في حياتك هو علمك ومقداره؛ فان كنت ستقضي حياتك بلا علم بحجه ساكون تاجراً او لاتوافق هذا الشي فستنتهي انت ومن يوافقك غالباً في قاع الدنيا وجهلها فسارع فيما تبقى لك من حياتك واجعل من يهتم بك يفخر بك ولتُبقى لابناءك ارثا من إسماً لامعاً في مجتمعهم ليس بالمخجل.