“ يَخونُكَ ذو القُربى مِراراً وَرُبَّما وَفى لَكَ عِندَ الجَهلِ مَن لا تُقارِبُه نسخ بشار بن برد
“
فيما مضى كان شملُ الحُبِّ ملتئماً والآنَ أبكي على ما فاتَ نَدمانا لم أَرْعَ فيمن رَعُوني في الهوى ذِمَماً ولم أُجازِ على الإحسانِ إحسانا كانوا معي يَعزفونَ الوصلَ لي نغماً وكنتُ أجزيهمُ بالوصلِ هِجرانا حتى إذا رحلوا عني بكيتُ دماً وقلتُ ليت الذي قد كان ما كانا
لو تجمَّعت مصائب الناس أكواماً، وقيل لكل إنسان تخَّير ما تشاء، لاستردَّ كل واحد مصيبته واختارها دون غيرها.
عندما أتحدث مع طفل يثير في نفسي شعورين: الحنان لما هو عليه، والاحترام لما سوف يكونه.