“ الدهاء وقاحة المتعلمين. نسخ أرسطو
“
العاقل يأتي بأفكار جديدة، والجاهل يحظرها.
لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين .. فيها اعتراف بحقيقة الحال، و ليس لأحد من العباد أن يبرئ نفسه عن هذا الوصف لاسيما في مقام مناجاته لربه.
الإنسان أمامه خياران: إما أن يكون تابعاً أو مبادراً، ونحن نرغب في أن نكون مبادرين ومتقدمين.