“ بغاث الطير أطولها رقابا ... ولم تطل البزاة ولا الصقور نسخ كثير عزة
“
هٰذا البَريقُ الذي أغراكِ مِن أَلَقِي أَلْهاكِ أنْ تَلْحظِي حُزْنِي وأكـداري
الخيال الجيد لا يستخدم للهروب من الواقع و انما لخلقه.
العمل بغير إخلاص ولا اقتداء كالمسافر يملأ جرابه رملاً يثقله ولا ينفعه.