“ تشتهي الصحافة الفضائح كما يشتهي حفار القبور الوفيات. نسخ غسّان شربل
“
وفي تَعبٍ مَن يَحسُدُ الشَمسَ نُورَها ... ويَجهَدُ أَنْ يَأتي لَها بِضَرِيبِ
على المرء أن يكون فقيرا لكي يعرف ترف الإعطاء.
إنها لمتعةٌ أية متعة أن يختبر الإنسان شجاعته ومدى قدرته على الاحتمال حين تسوء أموره وتتقطع به الأسباب.