“ هذا أنا.. عمري ورق حلمي ورق. نسخ فاروق جويدة
“
في الجنة كانت حواء صريحة، أما بعد الخروج منها فلعلها لم تكن ولن تكون صريحة.
ضَحِكنا، وكان الضّحكُ منّا سفاهةً وحُقّ لسُكّانِ البَسيطةِ أن يَبكُوا يُحَطّمُنا رَيْبُ الزّمانِ كأنّنا زُجاجٌ، ولكن لا يُعادُ له سَبْكُ
نريد الحرية والعدل والمساواة بأي طريقة كانت.