“ دَبِبْتَ لِلْمَجْدِ وَالسَّاعُونَ قَدْ بَلَغُوا ... حَدَّ النُّفُوسِ وَأَلْقَوا دُونَهُ الأزرا نسخ حوط بن رئاب الأسدي
“
إذا لم نكن نؤمن بحرية التعبير لمن نحتقرهم فنحن لا نؤمن بها على الإطلاق.
لَولا البَلاء ، لكانَ يُوسف مُدلّلا فِي حِضن أبِيه .. ولكِنّـھ أصبح مَع البلاء عَزِيز مِصر .. . . أفنضيـق بعد هذا . . ؟! كُونوا عَلى يَقينَ .. أنْ هُناكَ شَيء يَنتظْرُكمَ بعَد الصَبر .. ليْبهركَم فيْنسيّكم مَرارَة الألَمْ .. فَهذا وَعدُ مَن رَبيّ .. [ و بَشر الصْـابريَن ] فهنيئاً لمن صبرعلى البلاء فذاقـ حلاوة الايمانـ واحتسب الاجر من رب العالمين.
إن لديَّ إعجابًا قلبيًّا عميقًا بأبناء الصحراء هؤلاء. إنهم أفقر أهل الدنيا، لكنهم أكرم أهل الدنيا أيضًا.