“ لا تشغل البال بماضي الزمان ولا بآتي العيش قبل الأوان واغنم من الحاضر لذاته فليس في طبع الليالي الأمان نسخ عمر الخيام
“
هناك أناس بلغوا ذروة المجـد، وكانوا من قبل يتوارون من الناس حياء، ويعتزلون كل محفل خجلاً .. و لكنهم بحـثوا و درسوا، إلـى أن اكتشفوا ما تختزن نفوسهم من مواهب، و عرفوا ما يكمن فيها من معان حتى توصلوا إلى الانتصار على الخجل.
إذا أردت أن تسعد إنسانًا؛ فحبب إليه القراءة.
الجمال الحقيقى هو جمال الشخصية وحلاوة السجايا وطهارة الروح.