“ ومن يجعل المعروف في غير أهلهِ يكن حمده ذمّاً عليه ويندمِ نسخ زهير بن أبي سلمى
“
الظرافة سيف الغرض منه جعل الآخرين يشعرون بالموضوع بالإضافة لرؤيته.
إني لأحسدُ جارُكم بجوارِكم، طوبى لمن أمسى لبيتكَ جارا, يا ليتَ جارك باعني من دارهِ شبراً, فأُعطيه مقابلَ شبرهِ دارا
ليس من شيء يثبت شيئا ما في الذاكرة مثل الرغبة في نسيانه.