“ استغنِ عمن شئت تكن نظيره، واحتج إلى من شئت تكن أسيره، وأحسن إلى من شئت تكن أميره. نسخ علي ابن أبي طالب
“
تشوفك إلى ما بطن فيك من العيوب خير لك من تشوفك إلى ما حجب عنك من الغيوب.
إن الطبيعه لطفت بنا لأنها جعلتنا نعثر على المعرفه حيثما أدرنا وجوهنا في هذا العالم.
ليكن أمرك بالمعروف بالمعروف ونهيك عن المنكر بغير منكر.