“ الفقر في الوطن غربة، والغنى في الغربة وطن. نسخ علي ابن أبي طالب
“
يستفزني أولئك الذين يرون مسيئاً يؤذيك وهم يتأملون المشهد باستمتاع لا يضربون على يديه، ولا حتى يُنكِرون عليه، حتى إذا مَكَّنَكَ الله منه جاؤوا يحدثونك عن العفو! تبّا! إنهم يَبنون مثاليّتهم على أنقاض روحك، فلا تَأبَهْ بهم، ولا تُولِهم كرامة، واشْفِ قلبك ممن آذاك، وكلُّهم فِدَاك.
الحسد أغبي الرذائل إطلاقا، فإنه لا يعود على صاحبه بأية فائدة.
فوت الحاجة خير من طلبها إلى غير أهلها.