“ ما تـنفع السيوف بلا رجال. نسخ يوهان غوته
“
يمكن للتلسكوب أن يكبر نجمة ألف مرة، أما الصحفي فيمكنه فعل أفضل من ذلك.
لو أن المشروع التجديدي لابن تيمية قد وجد (الدولة والسياسة) التي تنهض به لتغير وجه العالم الإسلامي ووجهته، ولاختصرت الأمة من عصور التراجع الحضاري عدة قرون.
المنهج الرباني الأقوم إذ يرسم الخطوط العريضة، و يضع الأصول الكبرى في الوقت الذي يترك فيه مساحات للحركة و التجديد و الاحتكاك مع الثقافات الأخرى ـ إنما ينسجم مع مبدأ كوني هو (العدد في إطار الوحدة ).