“ كلنا ولدنا أصيلين، فلم يموت معظمنا مقلدِّين؟ نسخ إدوارد ينج
“
في الشطرنج كما في الموت بعد نهاية اللعب يوضع الملك والعسكري في صندوق واحد.
ولكم سهرتُ الليلَ أنتظرُ اللقا وسلكتُ درب التائهين طويلا ما عادَ يحملُني الحنينُ فإنني أمسيتُ من بعدِ الفراقِ عليلا قلبي على كفّي وهبتكَ نبضهُ ماكنتُ بالنبضِ البريءِ بخيلا لو كنتَ تسمعُ نبضهُ لرَحِمتهُ إنّ المُتيّمَ لا يعيشُ طويلا ماجد عبدالله
إن من يتهاون في حق من حقوق دينه وأمته ولو مرة واحدة يعش أبد الدهر مزلزل العقيدة سقيم الوجدان.