“ أكيس الكيْس التقوى، وأحمق الحَمَق الفجور، وأصدق الصِدْق الأمانة، وأكذب الكذِب الخيانة. نسخ كاتب غير معروف
“
أرباب العزائم و البصائر أشد ما يكونون استغفارا عقيب الطاعات ؛ لشهودهم تقصيرهم فيها، و ترك القيام الله بها كما يليق بجلاله وكبريائه.
إذا كان لا مفر من الاختيار، أفضل أن أرتكب فعلا شائنا على ارتكاب فعل قاس.
يكتشف المرء الحقيقة الكاملة من خطأ لآخر.