“ من تفرغ لشيء أوتي سره. نسخ كاتب غير معروف
“
كيف جانبتك أبغي سلوة ثم ناجيتك في كل شبيه؟ أيها الساكن عيني ودمي أين في الدنيا مكان لست فيه؟
أدركت أن قمة الضعف والهشاشة أن يقول أحدهم: أنا معك! طين يأوي إلى طين. كل يوم أعي أكثر أن في القلب شعثا لا يلمه إلا الله، وفي الفؤاد جرح لا يطببه إلا الله، وفي الحلق حديث لا يسمعه إلا الله، لا حنان الوالدين ولا مواساة رفقة ولا قرب إخوة ولا اِلتمام أصحاب قادر على جبر كسر ..عدا الله
كرهت كل لحظة من التدريب و لكني كنت اقول : لا تستسلم، اتعب الان ثم عش بطلا بقية حياتـك.