“ يسكتون عن الخطأ خوف الفتنة، ويتهمون من ينكره بإثارة الفتنة، والواقع أنهم مفتونون «ألا في الفتنة سقطوا». نسخ الدكتور نايف العجمي
“
الإنسان في ظل الاستبداد لا يحب قومه لأنهم عون الاستبداد عليه، ولا يحب وطنه لأنه يشقى فيه.
المستبد يتجاوز الحد مالم ير حاجزا من حديد.
إذا كان كل ما في الكون يسبح و يسبح، فما لك أيها الإنسان وقفت تراوح في مكانك، فقد خلقت لأمر عظيم و أنت لا تفقه، و علمك الله من علمه و أبيت إلا الجهالة، و قد كرمك على كثير ممن خلق .. و قد جعلت من هو دونك أفضل منك عبادة و تسبيحاً و فضلا.