“ وليس البكا أن تسفح العين إنما أحرُ البكائين البكاء المولّجُ نسخ إبن الرومي
“
هناك سبب وجيه لحقيقة أن لا أحد يدرس التاريخ، وهو أنه يعلمك أكثر من اللازم.
إِنَّ كَلاَمَ الْحُكَمَاءِ إِذَا كَانَ صَوَاباً كَانَ دَوَاءً، وَإِذَا كَانَ خَطَأً كَانَ دَاءً.
حيث لا حرية فثم وطني.