“ الكل للواحد، والواحد للكل. نسخ ألكسندر دوما (الأب)
“
الخطوة المغادِرة هي الأجمل دائمًا.
إذا كان كل ما في الكون يسبح و يسبح، فما لك أيها الإنسان وقفت تراوح في مكانك، فقد خلقت لأمر عظيم و أنت لا تفقه، و علمك الله من علمه و أبيت إلا الجهالة، و قد كرمك على كثير ممن خلق .. و قد جعلت من هو دونك أفضل منك عبادة و تسبيحاً و فضلا.
خير الشعر ما كان مثلا، وخير الأمثال ما لم يكن شعرا.