“ ليست لوحاتك هي ما أحب، بل رسمك. نسخ ألبير كامو
“
لا تقرأ لتعارض و تفند، و لا لتؤمن و تسلم، و لا لتجد ما تتحدث عنه، بل لتـزن و تفكر.
لا وجود لمشاكل يتعذر حلها، و لكن هناك مشاكل مطروحة بشكل سئ.
تضعك المعرفة في صفوف الحكماء .. و يضعك العمل في صفوف الناجحين .. و يضعك التفاهم في صفوف السعداء.