“ مما أضر بأهل العشق أنهم هووا وما عرفوا الدنيا ومافطنوا تفنى عيونهم دمعا وانفسهم في إثر كل قبيح وجهه حسن نسخ المتنبي
“
يجب أن نعيش كما نفكر، وإلا اضطررنا عاجلا أو آجلا أن نفكر كما نعيش.
ما يصنع صديقا هو السعادة المشتركة وليس المعاناة المشتركة.
كلما ترفَّه الجسد تعقدت الروح.