“ ماني احبك لجل تملا فراغي فرّغت لك قلبي علشان تملاه نسخ كاتب غير معروف
“
يؤلمني أن بعض الحكايات عندما تُبْعَثُ على هيئة كتابة تتحول إلى ما يشبه الرنين الذي يصعد ويهبط في مواقع مختلفة من الحكاية معطلا مسيرة الشجن إلا الذي يتردد في صدري أنا وحدي.
أنا أسير ببطء، لكنني لا أسير إلى الخلف أبداً.
الأمل لا يكلف شيئا.