“ أخطر الأوقات هي أوقات النصر. نسخ نابليون بونابرت
“
لا أعرف مظلوماً تواطأ الناس على هضمه، و زهدوا في انصافه، كالحقيقة.
من المحزن أن يحيا المرء دون رجاء يا أخي.. إني أنظر أمامي، فأرتاع للمستقبل . وإني لغارق في جو جليدي، قطبي، حيث لا يلمع شعاع شمسي واحد. ومنذ زمن طويل لم أعرف همهمات الإلهام، وبالمقابل فما أكثر ما عانيت أحاسيس سجين شيللون في زنزانته، بعدموت أخوته)) ومرة أخرى: لا أدري ما إذا كانت أفكاري الكئيبة ستتبدد يوما.. إن لدي مشروعا.. أن أصبح مجنونا.
عليك بترويض مكالماتك الهاتفية .. فلا تسمح لها بأن تحتل حيزاً كبيراً من وقتك، و اختصر ما هو غير ضروري منها.