“ ألا قل لمن كان لي حاسدًا أتدري على من أسأت الأدب؟ أسأت على اللّه في حكمه لأنّك لم ترض لي ما وهب نسخ كاتب غير معروف
“
ما تكبّر في منصبه إلا مَن صغُر عن المنصب وما تواضع فيه إلا من هو أكبر من المنصب. فتىً زاده السلطان في الخل رغبةً إذا غيّر السلطان كل خليلِ
ليس الفن مرآة للحقيقة، بل مطرقة يمكن بها تشكيل الحقيقة.
هذا الذي لا يؤمن بشيء، لايزال في حاجة إلى امرأة تؤمن به.