“ إن حظي كدقيق فوق شوك نثروه ثم قالوا لحفاة يوم ريح اجمعوه نسخ إدريس جمّاع
“
التكنولوجيا لا تزيد عن كونها أداة، أما تحفيز الأطفال وجعلهم يعملون معا فأهم عنصر هو المدرس.
طالب الدنيا كشارب ماء البحر، كلما زاد شرباً ازداد عطشاً.
من المفترض أن يدفعنا القلق إلى العمل وليس إلى الاكتئاب، فليس حراً من لا يستطيع السيطرة على نفسه.