“ لا ليل يكفينا لنحلم مرتين. نسخ محمود درويش
“
يبدو الخطأ كبيراً جداً عندما يرتكبه آخرون.
كما كانت لغته كانت حياته.
انني ابدو دائماً جاهزاً للرد على كل شئ، و مجابهة أي شـئ، و ما ذلك الا لاني فكرت طويلاً قبل الاقـدام على العمل، لقد توقعت كل ما يمكن أن يـقع، و ليست العبقرية هي التي تكشف لي فجأة و بصورة سرية ما علي أن اقوله أو أفعله في ظرف لا يتوقعه الآخرون .. اذن، فمن يقوم بكل ذلك ؟ انه تفكيري، انه التأمل.