“ إن أسقطتني الحياة فهذا شأنها، وشأني أنا أن أسقط واقفا، حتى لو كلفني ذلك شرخا أبديا في ظهري! نسخ إبراهيم وليد إبراهيم
“
لا يتحكم الرجل في مصيره، فالنساء الموجودون في حياته يفعلون ذلك نيابة عنه.
كم تبدو الأمور مقنعة للذي لا يعرف إلا القليل.
قبل أن يتكلم الرجل الحكيم عليه إن يفكر تماماً فيما يقول، و فيمن يستمـع إليه، و أين و متى يتـكلم.