“ لو عمل المسلمون بآداب قرآنهم للفتوا الأنظار إلى روعته أكثر من ألف جمعية، و ألف خطاب، و ألف كتاب. نسخ مصطفى السباعي
“
من كثر مزاحه لم يسلم من استخفاف به أو حقد عليه.
منذ ثلاثين عامًا أدركت أن سعادتي تكمن في القراءة والكتابة؛ فاسترحت وأرحت.
إن الغرابة ليست بعيب، ولكن المألوف هو المَعِيب إن قصر عن الغرض المطلوب.