“ أذل الناس معتذر إلى اللئيم. نسخ علي ابن أبي طالب
“
ليس هدف النكات الحط من قدر الإنسان، بل تذكيره أنه منحط بالفعل.
قدرة الإنسان على تحمل العذاب هي أكبر من قدرة عدوه على تعذيبه.
ومَنْ يَكُ ذا فَمٍ مُرٍّ مَريضٍ ... يَجد مُرّاً به الماءَ الزُّلالا