“ الزاهد هو الذي إن اصاب الدنيا لم يفرح، وإن فاتته لم يحزن. نسخ عبد الله بن المبارك
“
لتكن فاتحا للأبواب لمن يأتون بعدك.
لو عمل المسلمون بآداب قرآنهم للفتوا الأنظار إلى روعته أكثر من ألف جمعية، و ألف خطاب، و ألف كتاب.
الثقة بالنفس أول مستلزمات الأعمال العظيمة.