“ يعزّ عليّ حينَ أديرُ عيني أفتشُ في مكانكَ لا أراكا نسخ بهاء الدين زهير
“
ليس التفكير أن توافق أو ترفض، فذلك يسمى تصويتا.
لا يقاس البؤس من طبيعة الشر، بل من مزاج الضحية.
حِينما أجأرُ بِوجه الفَراغ أُدرِكُ بأن أصداء جَرحي تَعود بِخُفَيَّ أنين.