“ أن تجد صديقا بين مئة رفيق فكأنما تنقب عن كنز. نسخ يوحنا قمير
“
على الوطنية ألا تغمض أعيننا عن رؤية الحقيقة، فالخطأ خطأ بغض النظر عمن يفعله أو يقوله.
الحب دون احترام متقلب وسريع الزوال، والاحترام دون حب واهن وبارد.
الذي لا يقرأ سيظل أسيراً للأسئلة التي يطرحها غيره، وأسيراً لإجاباتهم أيضاً، فحدود تفكيره لا تتجاوز محيطه إثارة وإفادة. وأما القارئ فإنه يتسائل أكثر، ويجد إجابات عنها أوفر، ويفكر في الزوايا المهملة والمساحات المهمشة، ولذلك كانت القراءة متنفسًا للأحرار والمبدعين.