“ أما آن لهذا القلب أن يطمئن. نسخ هذا انا
“
ليس للحقيقة موعد خاص بها، بل موعدها الآن دائما.
كل الأشياء فيها غموض لا ندركه إلا حين نحاول رؤيتها بشكل واضح.
أشدُ من البلاء شماتة الأعداء.