“ لم يسعد الناس إلا في تشوُّقهمْ إلى المنيع فان صاروا بهِ فتروا نسخ جبران خليل جبران
“
وقالوا فلان في الورى لك شاتمٌ وأنت له دون الخلائق تمدح فقلت ذروه ما به وطباعه فكل إناء بالذي فيه ينضح
الحياة رحلة في مهرجان إلهي مقام للبشر في كل مكان وفي كل أوان، فاستثمر قوتك و انطلق، و تمتع بجماله ما دمت فيه، و تعاطف مع الأرواح القريبة من روحك، و لا تنس أن هذه الرحلة برمتها هي معبر لحياة خالدة، فالتمس السعادة في الدنيا والسعادة الأبدية في الآخرة.
الهم والغضب واليأس أعدى أعداء الإنسان.