مقولة مخلدة في العلم

العلم يجمع، والجهل يُفرّق، فإذا اختلف الناس بعد العلم فلأنهم ما أرادوا به وجه الله.
{فما اختلفوا إلا من بعد ما جاءهم العلم بغياً بينهم}