“ {وَاسْتَغْفِرِ اللَّهَ ۖ إِنَّ اللَّهَ كَانَ غَفُورًا رَّحِيمًا} نسخ المُصْحَف
“
وما طويتُ النَّفْسَ همًّا على يومين: أمس المنقضي، والغدِ.
هناك صنف من البشر تطرق الفرصة بابه، فلا يفعل شيئاً سوى الشكوى من الضجة.
في كل شئ، النهاية هي الاهم.