“ من اشتغل بتفقد اللفظة وطلب السجعة نسي الحجة. نسخ علي ابن أبي طالب
“
إن لم تطعك نفسك فيما تحملها عليه ممّا تكره، فلا تطعها فيما تحملك عليه ممّا تهوى.
عادةً، أضرحة الفقدان تبقى عارية، ففي تلك المقابر لا تنبت سوى أزهار الكراهية؛ ذلك أن الكراهية لا الصداقة هي ابنة الحب!
ليس من العدل أن تطلب من الآخرين ما لست أنت مستعدا لفعله.