“ إن يكن صدر هذا اليوم ولى ... فإن غدا لناظره قريب نسخ قراد بن أجدع الكلبي
“
يكفيك من الزاد ما بلغك المحل.
مابالُ عينيْكَ قد أضنى بها السّهرُ أمْ هذهِ سُنّةُ العشّاقِ والقدرُ أكلّما جَنّ ليْلٌ بِتّ تذكرُهمْ والعمرُ يمضي ولم يظْهرْ لهمْ خبرُ حتى زياراتِ طَيْفٍ كنتَ تألفُها غابتْ وغابَ جمالُ الليلِ والسّمرُ فأصبحَ الكونُ لا أُنسٌ و لا طربٌ ولا ضجيج ولا صوت ولا أثرُ.
عندما نولدُ إناثاً، فنحنُ نولد قضايا، لأن العالم مزوّد بتقنياتٍ جاهزة للحدّ منا.