“ من الواضح أن الناس تهتم بالمشاهير وثقافتهم، خاصة درجة بدانتهم أو نحولتهم. نسخ ألكس لِفين
“
عندنا اقتصاد وطني، صناعات وطنية، تربية وطنية، أحزاب وطنية، مدارس وطنية، أناشيد وطنية، أقلام وطنية، دفاتر وطنية، مدافئ وطنية، بترول وطني، أحذية وطنية، شحاطات وطنية، حمامات وطنية، مراحيض وطنية، ولكن ليس عندنا وطن.
طوبى لمن وجد عمله، فليس عليه أن يطالب بأي نعم أخرى.
الموت ليس النهاية، فما زال هناك توزيع التركة.