“ استغنِ عمن شئت تكن نظيره، واحتج إلى من شئت تكن أسيره، وأحسن إلى من شئت تكن أميره. نسخ علي ابن أبي طالب
“
أدركت أن قمة الضعف والهشاشة أن يقول أحدهم: أنا معك! طين يأوي إلى طين. كل يوم أعي أكثر أن في القلب شعثا لا يلمه إلا الله، وفي الفؤاد جرح لا يطببه إلا الله، وفي الحلق حديث لا يسمعه إلا الله، لا حنان الوالدين ولا مواساة رفقة ولا قرب إخوة ولا اِلتمام أصحاب قادر على جبر كسر ..عدا الله
على الذين يريدون أن يكونوا زعماء سياسيين أن يبنوا الزعامة في شخصياتهم أولا.
ليس من الإنسانية أو المروءة في شيء أن يأخذ الفرد القادر من مجتمعه طيلة حياته كلّ شيء دون أن يقدِّم له أيّ شيء.