“ أصلح نفسك يصلح لك الناس. نسخ أبو بكر الصديق
“
الحقيقة هي روح الفلسفة، و لكن الفلاسفة عادة ينسون ذلك.
يخلط البعض بين واجب البلاغ وهداية الناس للحق؛ لذا تجده يتجاوز الأول إلى الصراع والصدام لفرض الثاني، وقد قال الله تعالى: (فَإِنْ أَعْرَضُوا فَمَا أَرْسَلْنَاكَ عَلَيْهِمْ حَفِيظًا ۖ إِنْ عَلَيْكَ إِلَّا الْبَلَاغُ).
سَألْنَا فَأَعْطَيْتُمْ وَعُدنا فَعُدْتُمُ ... وَمَنْ أَكْثَرَ التّسْآلَ يَوْماً سَيُحْرَمِ