“ اذا لم تشعر ان أرضك هي نبضك، هي عرضك ... فصدقني أنت عار عليها. نسخ صموئيل جيندر
“
لو كان أنف كليوباترا أقصر لتغير كل ما على سطح الأرض.
الثوار يملأون العالم ضجيجا كي لا ينام العالم بثقله على أجساد الفقراء.
الذي لا يقرأ سيظل أسيراً للأسئلة التي يطرحها غيره، وأسيراً لإجاباتهم أيضاً، فحدود تفكيره لا تتجاوز محيطه إثارة وإفادة. وأما القارئ فإنه يتسائل أكثر، ويجد إجابات عنها أوفر، ويفكر في الزوايا المهملة والمساحات المهمشة، ولذلك كانت القراءة متنفسًا للأحرار والمبدعين.