“ كفاني أظل بحضن بلادي .. ترابا، وعشبا، وزهرة نسخ فدوى طوقان
“
حببوا إلى هذا الجيل العبث و الاستمتاع باللذة، ثم اعتذروا عن إرضاء رغباته في الإذاعة و التلفزيون و الصحافة و الكتب بأنه يـريد ذلك .. أفلـيس مثلهم كمن أغرى إنساناً بالمخدِرات، حتى اعتادها، ثم جاء يشكو منه، و يعتذر عن تقديم المخدر له بأنه لا يستطيع عنه صبراً ؟.
ما تسميه الدودة نهاية العالم يسميه غيرها فراشة.
إذا كنت تؤمن بحرية التعبير، فأنت تؤمن بحرية التعبير عن الآراء التي لا تعجبك.