“ طِر كالفراشة، والسع كالنحلة. نسخ محمد علي كلاي
“
هناك حقيقة يجب أن نعترف بها، و هي أن الأشرار دائماً يتحدون و يقفون صفاً واحداً رغم ما في نفوسـهم من كراهية لبعضهم البعـض .. أما دعاة الخير فهم متفرقون، و هذا سر ضعفهم.
بودادي عليك هون عليك الأمر لا بد من زوال المصابِ.. سوف يصفو لك الزمانُ وتأتيك ظعون الأحبة الغيّابِ... وليالي الأحزان ترحل فالأحزان مثل المسافر الجوابِ..
دائما ما نصغر من شأن أي شيء بمجرد أن نبدأ في التعبير عنه بالكلمات.